تتواصل لليوم السادس على التوالي أزمة الاسمنت في الاراضي الفلسطينية، بعد امتناع الشركة الاسرائيلية "نيشر" عن توريد الاسمنت للشركة الفلسطينية للخدمات التجارية التي بدورها تقوم ببيع الاسمنت إلى شركات الباطون.